نتائج البحث: الأصولية الدينية
خصّصنا هذا الحوار لرواية "أغنيات للعتمة" للروائية إيمان حميدان. ولو أن هذه الرواية لا تفترق كثيرًا في بُعدها التأريخي والإنساني والمجتمعي والنفسي عن روايات حميدان السابقة. هنا الحوار معها:
ولدت ونشأت ووعيت على الدنيا، وأنا أسمع أبي شكيب مصري يردد بمناسبة ومن دون مناسبة: "عندما كنت رئيس الأمن العام"! ما إن نال شهادة (البكالوريا)، حتى قام بأولى ثوراته على الجميع، وتقدم للعمل في سلك الأمن!
يناقش هاشم صالح في كتابه "العرب بين الأنوار والظلمات: محطات وإضاءات" معركة الأنوار ضد الظلمات، وذلك من خلال التراث العربي الإسلامي نفسه، أو من خلال التراث الأوروبي الحديث.
صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب "سؤال المصير... قرنان من صراع العرب من أجل السيادة والحرية"، وهو من تأليف المفكر السوري برهان غليون. يقع الكتاب في 232 صفحة، شاملةً ببليوغرافيا وفهرسًا عامًّا.
تستحضر رواية "أبكر قليلًا من الموت"، للروائي الجزائري محمد جعفر، روح فنان المنمنمات محمد راسم عبر آلية قناع الرسائل التي يوجّهها إلى مجموعة من الشخصيات الثقافية والفنية الفاعلة في ذلك الزمن، كالرسّامة باية وزوجها الحاج محفوظ محي الدين، ومحمد خدة.
يعتبر الروائي الفلسطيني أحمد الحرباوي (من مواليد مدينة الخليل، 1991)، من الأصوات المميزة في الخارطة الروائية الفلسطينية الجديدة، حيثُ صدر له مؤخرًا عن دار نوفل/ هاشيت أنطوان في بيروت رواية جديدة بعنوان "احتضار عند حافة الذاكرة". هنا حوار معه:
من هذه المدينة التي لا تشبه مدينة فرنسية أخرى ظهر لأول مرة النشيد الفرنسي المعروف باسم (المارسيلييز) والذي كان في البداية عبارة عن أناشيد ثورية أطلقها أهل مرسيليا ممن التحقوا بالثورة الفرنسية عام 1792.
اللغة الأم تجعل الكاتب يسعى إلى صنع نص أجنبي بلغته وفيها، وبحس وإدراك ينتمي للغتين معًا. لكن حين لا يتملك الترجمان لغته تملكًا بيّنًا، ثقافة ولغة، فإن ذلك ينعكس على كتابته ويميل بها إلى التقصير ويطبعها بخيانة للنص الأصل وللغته.
صدرت حديثًا عن المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية "مدار" رواية "الثالث" لكاتبها يشاي سريد (220 صفحة)، ترجمها عن العبرية هشام نفاع، وقدّم لها أنطوان شلحت. وتدور أحداث الرواية المنتمية إلى أدب الديستوبيا في زمن مُتخيّل يلي قيامًا مُتخيّلًا لـ"الهيكل الثالث".
فَقَدَ الفكر المغربي مؤخرًا الأستاذ الباحث محمد سبيلا (1942-2021)، فَقَد واحدًا من أبرز المدافعين عن الفلسفة ومكاسبها، باحثًا أخلص لدروس الفلسفة ومآثرها، وظل منذ سبعينيات القرن الماضي حريصًا على التصدي للمواقف التي تخاصم الفلسفة ورموزها في ثقافتنا.